لنتأمّل في هذه الأسئلة أوّلاً :
هل طريق الحياة مُعبّد ، بلا أشواك ولا عثرات ولا مطبّات ولا حفر ؟
هل هناك انسان في الدّنيا يعيش حياته بلا مشاكل ؟
هل المشكلة هي نهاية المطاف ، فإمّا أن تحلّ وإمّا أن تنتهي الحياة ؟ وهل هناك أصلاً مشكلة لا حلّ لها ؟!
ماذا يمكن أن نأخذ من المشاكل كزاد في طريق حياتنا التي ستخلو في يوم من الأيّام من المشاكل ؟
ما هي الأسباب التي تجعلنا نقع في شباك المشكلة ؟ هل هو جهلنا ؟ هل هم الآخرون ؟ هل هي أسباب ذاتيّة أم أ نّها أسباب موضوعية أيضاً ؟
هذه وغيرها من الأسئلة المتعلِّقة بطبيعة المشكلة وأسبابها
ومظاهرها ونتائجها والحلول المقترحة بشأنها ممّا يمكن أن نطرحه على أنفسنا ونحن نشقّ طريق الحياة بثقة وأمل وتوكّل على الله سبحانه وتعالى .
فممّا لا شكّ فيه أ نّنا لسنا أوّل مَن ابتُلي بالمشاكل صعبةً كانت أم بسيطة ، فطالما أنّ الانسان يريد أن يعيش حياته كلّها ، فقد تعترضه المعوّقات والمشاكل لتقوّي عوده وتنضج عقله وتثري تجربته وتجعله أكثر قدرة على مواجهة التحدِّيات المستقبليّة .
هل طريق الحياة مُعبّد ، بلا أشواك ولا عثرات ولا مطبّات ولا حفر ؟
هل هناك انسان في الدّنيا يعيش حياته بلا مشاكل ؟
هل المشكلة هي نهاية المطاف ، فإمّا أن تحلّ وإمّا أن تنتهي الحياة ؟ وهل هناك أصلاً مشكلة لا حلّ لها ؟!
ماذا يمكن أن نأخذ من المشاكل كزاد في طريق حياتنا التي ستخلو في يوم من الأيّام من المشاكل ؟
ما هي الأسباب التي تجعلنا نقع في شباك المشكلة ؟ هل هو جهلنا ؟ هل هم الآخرون ؟ هل هي أسباب ذاتيّة أم أ نّها أسباب موضوعية أيضاً ؟
هذه وغيرها من الأسئلة المتعلِّقة بطبيعة المشكلة وأسبابها
ومظاهرها ونتائجها والحلول المقترحة بشأنها ممّا يمكن أن نطرحه على أنفسنا ونحن نشقّ طريق الحياة بثقة وأمل وتوكّل على الله سبحانه وتعالى .
فممّا لا شكّ فيه أ نّنا لسنا أوّل مَن ابتُلي بالمشاكل صعبةً كانت أم بسيطة ، فطالما أنّ الانسان يريد أن يعيش حياته كلّها ، فقد تعترضه المعوّقات والمشاكل لتقوّي عوده وتنضج عقله وتثري تجربته وتجعله أكثر قدرة على مواجهة التحدِّيات المستقبليّة .